Minggu, 03 Juli 2016

Maulid Ad-Diba'i dan SimtudDhuror dengan Do'a


 



يَارَبِّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد
      يَارَبِّ صَلِّ عَـلَيْهِ وَسَلِّم
يَا رَبِّ بَلِّـغْهُ الْوَسِـيْلَة
                     يَا رَبِّ خُصَّهُ بِالْفَـضِيْلَةِ
يَا رَبِّ وَارْضَ عَنِ الصَّحَابَةِ
                       يَا رَبِّ وَارْضَ عَنِ الــسُّلاَلةَ
يَا رَبِّ وَارْضَ عَنِ الْمَشَايِخْ
                     يَا رَبِّ فَـارْحَـــــمْ وَالِـــــدِيْنَا
يَارَبِّ وَارْحَمْنَا جَمِيْعًا  
     يَا رَبِّ وَارْحَمْ كُـلَّ مُسْلِم
يَا رَبِّ وَاغْفِرْ لِكُلِّ مُذْنِبٍ
     يَا رَبِّ لاَ تَـقْـطَـعْ رَجَــــــانَـا
يَارَبِّ يَاسَامِعْ دُعَـانَا
     يَا رَبِّ بـَلـِّـغْــناَ نَـزُوْرُهُ
يَا رَبِّ تَـغْشَانَ بِـنُوْرِهِ 
                    يَارَبِّ حِـفْظَانَك وَأمَانَك
يَارَبِّ وَاسْكـِـنَّا جِــنَانَكْ
                     يَارَبِّ أَجِرْنَا مِنْ عَـذَابِكَ
يَارَبِّ وَارْزُقْناَ الشَّهَادَة
        يَارَبِّ حِطْنَا بِالسَّعَادَةِ
يَا رَبِّ وَاصـْلِحْ كُلَّ مُصْلِحْ 
                     يَا رَبِّ وَاكْــفِ كُلَّ مُؤْذِي
يَارَبِّ نَخْـتِمْ بِالْمُشَفَّعِ
       يَارَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. لــَقَدْ جَاءَ كُمْ رَسُوْلٌ مِنْ أَنــْفُسِكُمْ عَزِيْزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيْصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمــِـنِيْنَ رَؤُوْفٌ رَّحِيْمُ. إِنَّ اللهَ وَمَلآئِكَتـــَهُ يُصَلُّوْنَ عَلىَ النَّبِيْ يَآ اَيــُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُ تَسْلِيْمًا
 



يا رَسُوْلَ اللهِ سَلاَمٌ عَلَيْكَ
                 يَـا رَفِــــيْعَ الــــشَّـانِ وَالــــدَّرَجِ
عَـــطْـفَةً يَا جِـــــيْرَةُ الْــــعَلَمِ
                 يَا اُهَـيْلَ الْـــجُوْدِ وَالْــــكَـرَمِ
نَحْـنُ جِــــيرَانٌ بِـذَا الْـــحَرَمِ
                 حَرَمِ اْلاِحْــسَانِ وَالْـــحَسَنِ
نَحْـنُ مِـنْ قَوْمٍ بِهِ سَـــكَـنُواْ
                 وَبِهِ مِـــــنْ خَــوْفِـهِمْ أَمِــــنُوْا
وَبِـآيَـاتِ الْـــــــقُرْآنِ عُـــنُواْ
                 فاتَّــئِدْ فِــيْـنَا اَخَــــا الْـــوَهَـنِ
وَســـــفِــيْنٌ لِلـــــنَّجــاةِ اِذَا
                 خِفْتَ مِنْ طُوْفَانِ كُلِّ أَذَى
فَانْــجُ فِيْهَا لاَ تَـكُوْنَ كَــذَا
                 وَاعْـتصــمْ بِاللهِ وَاسْـــــتَعِنِ
رَبِّ فَـانْـــــفَـعْنَا بـبَرْكتِـــهِمْ
                 وَاهْـــدِنا الْــحُسنَى بِحُرْمَتهِمْ
وَاَمِـــــتْنَا فيْ طَـــرِيقَـتـــهِمْ
                 وَمُـــــعَافَـاةٍ مِــنَ الْـــــــفِـتَنِ




فَاهْتــَزَّ الْعَرْشُ طَرَباً وَاسْتِبْشَاراً. وَازْدَادَ الْكـُـرْسِيُّ هَيْبَةً وَوَقَارًا. وَامْتَلَأَتِ السَّمَوَاتُ أَنـْوَارً. وَضَجَّتِ الْمَلآئِكَةُ تَــهْلِيْلاً وَتَمْجِيْدًا وَاسْتِغْفَارًا.[1] وَلَمْ تَزَلْ أُمُّهُ تَرَى أَنــْوَاعًا مِنْ فَخْرِهِ وَفَضْلِهِ. إِلِى نِهَايَةِ تَمَامِ حَمْلِهِ. فَلَمَّا  اشْتــَدَّ بِهَا الطَّلــْـقُ. بِإِذْنِ رَبِّ الْخَلْقِ. وَضَعَتِ الْحَبِيْبَ صَلىَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَاجِدًا شَاكِرًا حَامِدًا كَأَنـــَّهُ اْلبَدْرُ فِيْ تَمَامِهِ.

 



مَوْلِدُ الدِّيْبَعِي
يَانَبِي سَلاَمٌ عَــلَيْكَ
يَا رَسُـوْلُ سَلاَمٌ عَلَيْكَ
يَا حَبِيْبُ سَلاَمٌ عَـلَيْكَ
صَلَوَاتُ اللهِ عَــلَيْكَ
أَشْــرَقَ الْـــــبَدْرُ عَــــلَيْنَا
فَاخْــتَـفَتْ مِنْهُ الْــــبُدُوْرُ
مِـــثْلَ حُسْـنِكَ مَا رَأَيْـنَا
قَـطُّ يَا وَجْـــهَ الــــسُّرُوْرِ
أَنْتَ شَمْسٌ أَنْتَ بَـدْرٌ
أَنْتَ نُـــوْرٌ فَــوْقَ نُـــوْرٍ
أَنْتَ إِكْـسِـيْرٌ وَغَـالِيْ
أَنْتَ مِصْبَاحُ الــصُّدُوْرِ
يَا حَــبِيْــبِيْ يَا مُحَــمَّدْ
يَا عَــرُوْسَ الْـــخَافِـقَيْنِ
يَا مُؤَيَّـدْ يَا مُمَـجَّدْ
يَا إِمَامَ الْـقِبْلَـتَيْنِ
مَنْ رَّأَى وَجْهَكَ يَسْعَدُ
يَا كَـرِيْمَ الْـوَالِـدَيْنِ
حَوْضُكَ الصَّافِيْ الْمُبَرَّدْ
وِرْدُنَا يَــوْمَ الـنُّشُوْرِ
مَا رَأَيْنَا الْـعِـيْسَ حَــنَّتْ
بِالسُّرَى إِلاَّ إِلَـيْكَ
وَالْـغَمَامَةْ قَــدْ أَظَــلَّتْ
وَالْمَلاَ صَلُّوْا عَلَيْكَ
وَأَتَاكَ الْــعُـوْدُ يَبْـكِيْ
وَتَذَلَّلْ بَــــيْنَ يَدَيْكَ
وَاسْـتَجَارَتْ يَاحَـبِيْـبِيْ
عِنْدَكَ الـظَّبْيُ الــنُّفُوْرُ
عِـنْدَمَا شَدُّوْا الْمَحَامِلَ
وَتَـنَادَوْا لِلــرَّحِـيْلِ
جِــئْتُـهُمْ وَالدَّمْعُ سَآئِلْ
قُلْتُ قِـفْ لِيْ يَا دَلِـيْلُ
هَلْ تَحَمِّـلْ لِيْ رَسَآئِلُ
أَيُّهَا الشَّـوْقُ الْـــجَزِيْلُ
نَحْـوَ هَـاتِـيْكَ الْمَنَازِلْ
بِالْعَـشِـيِّ وَالْــــبُكُوْرِ
كُلُّ مَنْ فِي الْـكَوْنِ هَامُوْا
فِــيْكَ يَا بَاهِي الْــجَبِيْنِ
وَلَـــهُمْ فَـــــيْكَ غَـــــرَامٌ
وَاشْـــتِــيَاقٌ وَحَــــــنِيْنٌ
فِيْ مَـــعَانِـيْـكَ الْأَنَـامُ
قَــــدْ تَبَدَّتْ حَــــائِــرِيْنَ
أَنْتَ لِلــرُّسْـلِ خِــتَامُ
أَنْتَ لِلْمَوْلَى شَـــكُوْرُ
عَبْدُكَ الْمِسْكِيْنُ يَرْجُوْ
فَضْلَكَ الْـجَمَّ الْـغَفِيْرَ
فِيْكَ قَدْ أَحْسَـنْتُ ظَنِّيْ
يَا بَــشِيْرُ يَا نَـــــذِيْرُ
فَــــأَغِـثْـــــنِيْ وَأَجِــــــرْنِيْ
يَا مُجِيْرُ مِـنَ الـــسَّعِيْرِ
يَا غِـــــيَاثِيْ يَا مَـلاَذِيْ
فِيْ مُـــــلِمَّاتِ اْلأُمُـوْرِ
سَـعِدَ عَبْدٌ قَـدْ تَمَلَّى
وَانْجَلَى عَنْهُ الْـحَزِيْنُ
فِـيْكَ يَـا بَـدْرٌ تَجَلَّى
فَلَكَ الْوَصْفُ الْحَسِيْنُ
لَيْسَ أَزْكَى مِـنْكَ أَصْلاَ
قَطُّ يَا جَـدَّ الْحُسَيْنِ
فَـعَـلَيْكَ اللهُ صَـلَّى
دَائِمًاطُــوْلَ الـــدُّهُوْرِ
يَا وَلِـيَّ الْحَـسَـنَـاتِ
يَارَفِـــيْعَ الدَّرَجَـاتِ
كَفِّرْ عَـنِّيْ يَا الذُنُـوْبَ
وَاغْفِرْ عَنِّي الـسَّيِّئَاتِ
أَنْتَ غَـــــفَّارُ الْـخَـطَايَا
وَالـذُّنُوْبِ الْـمُوْبِقَاتِ
أَنْتَ سَـتَّـارُ الْمَسَـاوِيْ
وَمُقِيْلُ الْــعَثَرَاتِ
عَالِمُ الـسِّرِّ وَأَخْـفَى
مُسْتَجِيْبُ الـدَّعَوَاتِ
رَبِّ فَارْحَمْنَا جَـمِـيْعًا
بِجَمِيْعِ الـصَّالِحَاتِ
وَصَلاَةُ اللهِ تَــغْـشَا
عَدَّ تَحْرِيْرِ السُّطُوْرِ
أَحْمَدَ الْـهَادِيْ مُحَمَّدْ
صَاحِبَ الْوَجْهِ الْمُنِيْرِ

مَوْلِدُ سِمْطُ الدُّرَرِ

يَانَبِي سَـلَامٌ عَـلَيْكَ
يَا رَسُوْلُ سَلاَمٌ عَلَيْكَ
يَا حَبِيْبُ سَلاَمٌ عَلَيْكَ
صَـلَـوَاتُ اللهِ عَـلَيْكَ
أَشْرَقَ الْـكَوْنُ ابْـتـِهَاجَا 
بِوُجُوْدِ الْمُصْطَفَى احْمَدْ
وَ لِأَهْلِ الْــكَوْنِ أُنسٌ
وَسُرُوْرٌ قَــدْ تَجَـدَّدْ
فَاطْـرَبـُوْا ياَ اهْـلَ الْمثاَني 
فَــــهَـزَارُ الْــيُـمْنِ غَـرَّدْ
وَاسْــتَـضِيْـئُـوْا بـِجَمَالـِه
فَاقَ فـِي الْـحُسْنِ تَـفَـرَّدْ
وَلَـنَا الْبُشْـرَى بِسَـعْدٍ
مُســتَمِـرٍّ لَيْــسَ يَنْــــفَذْ
حَــيْثُ أُوْتِـــيْنَـا عَـطَاءً
جَمَعَ الْفَخْرُ الْمُـؤَيَّدْ
فَـلِـرَبــِّـي كُلُّ حَـمْدٍ
جَــلَّ أَنْ يَحْصُرَهُ الْعَدْ
إِذْ حَبَانَا بِوُجُوْدِ اَلْـــــــــــ
مُصْطَفىَ الْهَادِي مُحَمَّدْ
يَا رَسُــــوْلَ اللهِ أَهْـــــلاً
بِــكَ إِنَّــا بِــكَ نُسْـــــعَـدْ
وَبِــجَاهِــه يَا إِلَــــــــهِيْ
جُدْ وَبَلَّغْ كُلَّ مَقْصَدْ
وَاهْــدِنا نَـهْـجَ سَــبِيْلِهِ
كِيْ بِهِ نُسْعَدْ وَنُـرْشَدْ
رَبِّـيْ بَلـِّــغْنَا بِجَاهِه
فـِيْ جِوَارِهْ خَـيْرَ مَقْعَدْ
وَصَـــلاَةُ اللهِ تَـــغْشَى
أَشـْــرَفَ الــرُّسْلِ مُحَـمَّدْ
وَسـَـلاَمٌ مُــسْتَــــمِـرٌّ
كُلَّ حِـيْنٍ يَـــتَجَـدَّدْ




 



بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ. جَعَلَناَ اللهُ وَإِيَّاكُمْ مِمَّنْ يَسْتَوْجِبُ شَفَاعَتَهُ, وَ يَرْجُوْ رَحْمَتَهُ وَرَأْفَتَهُ. اَللَّهُمَّ بِحُرْمَةِ هَذَا النَّبِيِّ الْكَرِيْمِ وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ السَّالِكِيْنَ عَلىَ مَنْهَجِهِ الْقَوِيْمِ، اِجْعَلْنَا مِنْ خِيَارِ أُمَّتِهِ وَاسْتُرْنَا بِذَيْلِ حُرْمَتِهِ وَاحْشُرْنَا غَدًا فِيْ زُمْرَتِهِ , وَاسْتَعْمِلْ أَلْسِنَتَنَا فِيْ مَدْحِهِ وَنُصْرَتِهِ , وَأَحْيِنَا مُتَمَسِّكِيْنَ بِسُنَّتِهِ وَطَاعَتِهِ, وَأَمِتْناَ عَلىَ حُبِّهِ وَجَمَاعَتِهِ. اَللَّهُمَّ أَدْخِلْنَا مَعَهُ الْجَنَةَ فَإِنَّهُ أَوَّلُ مَنْ يُدْخِلُهَا، وَأَنْزِلْنَا مَعَهُ فِيْ قُصُوْرِهَا فَإِنَّهُ أَوَّلُ مَنْ يَنْزِلُهَا, وَارْحَمْنَا يَوْمَ يَشْفَعُ لِلْخَلاَئِقِ فَتَرْحَمُهَا. اَللَّهُمَّ ارْزُقْناَ زِياَرَتَهُ فِيْ كُلِّ سَنَةٍ وَلاَ تَجْعَلْنَا مِنَ الْغَافِلِيْنَ عَنْكَ وَلاَ عَنْهُ قَدْرَ سِنَةٍ. اَللّهُمَّ لاَ تَجْعَلْ فِي مَجْلِسِنَا هَذَا أَحَدًا إِلاَّ غَسَلْتَ بِمَاءِ التَّوْبَةِ ذُنُوْبَهُ وَسَتَرْتَ بِرِدَاءِ الْمَغْفِرَةِ عُيُوْبَهُ. اَللّهُمَّ إِنَّهُ كَانَ مَعَنَا فِي السَّنَةِ الْمَاضِيَةِ إِخْوَانٌ مَنَعَهُمُ الْقَضَاءُ عَنِ الوُصُوْلِ إِلَى مِثْلِهَا، فَلاَ تَحْرِمْهُمْ مِنْ ثَوَابِ هَذِهِ السَّاعَةِ وَفَضْلِهَا. اَللّهُمَّ ارْحَمْنَا إِذَا صِرْناَ مِنْ أَصْحَابِ الْقُبُوْرِ وَوَفِّقْنَا لِعَمَلٍ صَالِحٍ يَبْقَى سَنَاهُ عَلَى مَمَرِّ الدُّهُوْرِ. اللهُمَّ اجْعَلْناَ لِآلاَئِكَ ذَاكِرِيْنَ وَ لِنَعْمَآئِكَ شَاكِرِيْنَ وَ لِيَوْمِ لِقَآئِكَ مِنَ الذَّاكِرِيْنَ, وَأَحْيِنَا بِطَاعَتِكَ مَشْغُوْلِيْنَ وَإِذَا تَوَفَّيْتَنَا فَتَوَفَّنَا غَيْرَ مَفْتُوْنِيْنَ وَلاَ مَخْذُوْلِيْنَ وَاخْتِمْ لَنَا مِنْكَ بِخَيْرِ أَجْمَعِيْنَ. اللهُمَّ اكْفِنَا شَرَّ الظَّالِمِيْنَ وَاجْعَلْنَا مِنْ فِتْنَةِ هَذِهِ الدُّنْيَا سَالِمِيْنَ. اللهُمَّ اجْعَلْ هَذَا الرَّسُوْلَ الْكَرِيْمَ لَنَا شَفِيْعًا وَارْزُقْنَا بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَقَامًا رَفِيْعًا. اللهُمَّ اسْقِنَا مِنْ حَوْضِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَرْبَةً هَنِيْئَةً لاَ نَظْمَاءُ بَعْدَهَا أَبَدًا وَاحْشُرْناَ تَحْتَ لِوَائِهِ غَدًا. اللهُمَّ اغْفِرْ لَنَا بِهِ وَلِآبَائِنَا وَلِأُمَّهَاتِنَا وَلِمَاشَيِخِنَا وَلِمُعَلِّمِيْنَا وَذَوِيْ الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا وَلِجَمِيْعِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَاْلأَمْوَاتِ إِنَّكَ مُجِيْبَ الدَّعَوَاتِ وَقَاضِيَ الْحَجَاتِ وَغَافِرَ الذُّنُوْبِ وَالْخَطِيْئَاتِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالحْمَدُ للهِ رَبَّ الْعَالَمِيْنَ.



[1] سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله أكبر

Hadziqmtqn.org

0 komentar:

Posting Komentar